مقدمة: عندما يتحول شغفك الرقمي إلى تهديد! "نور"، شابة طموحة ومبدعة، استطاعت خلال عامين فقط أن تبني حساباً شهيراً على إنستغرام لعرض وصفات الطهي المبتكرة التي تعدها. آلاف المتابعين، تفاعل يومي، وبدايات لعقود إعلانية واعدة – كان كل شيء يسير على ما يرام حتى ذلك الصباح المشؤوم الذي اكتشفت فيه أنها لم تعد قادرة على تسجيل الدخول إلى حسابها. لقد تم اختراقه! للحظات، شعرت نور أن كل تعبها قد ذهب أدراج الرياح. لكنها لم تستسلم. بفضل تفكير سريع وتطبيق ثلاث خطوات حاسمة، تمكنت من استعادة حسابها وتأمين وجودها الرقمي. قصتها تحمل دروساً ثمينة لكل من يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي في عالم 2025. جسم المقال: معركة استعادة الهوية الرقمية الهاكر الذي استولى على حساب نور لم يضيع وقتاً؛ بدأ بنشر محتوى مسيء وتغيير معلومات الملف الشخصي. شعرت نور باليأس، لكنها قررت أن تتصرف بسرعة. الخطوة الأولى: قوة كلمات المرور الفريدة – هل حساباتك حقاً "مختلفة"؟ أول ما فعلته نور هو مراجعة أمان حساباتها الأخرى. لحسن حظها، كانت قد بدأت مؤخراً في استخدام مدير كلمات مرور لإنشاء كلمات مرور قوية وفريدة لكل حسا...
نحو عالم رقمي أكثر أماناً. نقدم محتوى معمقاً وقصصاً واقعية لزيادة وعيك بالأمن السيبراني، الهندسة الاجتماعية، ومخاطر الذكاء الاصطناعي، وتمكينك من حماية نفسك.