عندما تُسرق حياتك المالية وأنت لا تدري! الدكتور "رائد"، طبيب الأسنان المعروف بسمعته الطيبة وحياته المنظمة، لم يكن يتخيل يوماً أن اسمه وهويته يمكن أن يُستغلا لارتكاب عمليات احتيال مالية معقدة. كان يعتقد، مثل الكثيرين، أن سرقة الهوية هي شيء يحدث للآخرين فقط، أو نتيجة إهمال واضح. لكنه اكتشف بالطريقة الصعبة أن مجرمي الإنترنت في عام 2025 أصبحوا أكثر دهاءً، وأن البيانات الشخصية المسروقة من اختراقات سابقة يمكن أن تستخدم بعد سنوات لإلحاق أضرار جسيمة. بدأت القصة عندما تلقى الدكتور رائد إشعاراً برفض طلبه للحصول على تمويل شخصي كان يخطط له لتوسيع عيادته، والسبب: ديون وقروض غامضة لم يسمع بها من قبل! جسم المقال: كشف لغز الهوية المسروقة شعر الدكتور رائد بالصدمة والارتباك. كيف يمكن أن تكون هناك قروض باسمه وهو لم يتقدم بطلبها؟ هل هو خطأ بنكي؟ أم أن هناك شيئاً أكثر خطورة يحدث في الخفاء؟ الخطوة الأولى: كشف المستور – المراجعة الفورية والدورية لتقريرك الائتماني! أول ما فعله الدكتور رائد، بناءً على نصيحة من صديق يعمل في القطاع المالي، هو طلب نسخة مفصلة من تقريره الائتماني من الشركة السعودية للمعلو...
نحو عالم رقمي أكثر أماناً. نقدم محتوى معمقاً وقصصاً واقعية لزيادة وعيك بالأمن السيبراني، الهندسة الاجتماعية، ومخاطر الذكاء الاصطناعي، وتمكينك من حماية نفسك.